Spirit of eve

لما رح تسألني كيفك…… رح يكون جوابي أكيد إني منيحة.

بس وقت خلص حكي معك… رح اقعد لوحدي و فكر….

يااااااااااه صحي عم يسألني كيفك? لي هو ما بيعرف…..

ممكن الجرح ينتسى ….. ما بظن…..

و تزكرت آخر مرة قبل مدري كام سنة لما سألني كيفك و قلبي بعدو كان مجروح….. يومها بس حبيت ابكي و ابكي بركي الدموع لي رح تنزل بتغسلو من عيوني و قلبي و برتاح بقا…….. و بعد مو عاساس ارتحت بيرجعلي…… و بيقلي…. كيفك….

 

حدا كان بيتخيل إنو بيوم رح نفتح ايميلاتنا و ما نلاقي غير ذكريات….

هاد لي صار فيني هاد الاسبوع……. فتحت الايميل و قريت رسايل من أشخاص كنت حبهن و يحبوني و كنا رفقة و أخوات منهن بعرف انن…… ماتو و صارو مجرد ذكرى بعيدة متل النجمة بالسما و لروحن الرحمة….

و منهن….. و هدول وجعهن اكبر ما منعرف عنهن شي…هني غابو او غيبوهن اخدوهن و حرمونا منهن….. عم حاول كون متفائلة و عم حاول فكر كيف رح شوفن عن جديد و نرجع نحكي و نضحك …… يا ريت نرجع نضحك ……. اشتقتلكن…….

Listen to “Sol da te” – Antonio Vivaldi – Philippe Jaroussky by Jaroussky Unofficial #np on #SoundCloud

اخر شي كنت اتوقعو يا رفيقي و انا عم دور عليك ما لاقيك كانت روحك حلوة متل صوتك و متل موسيقتك

إن شا الله يا رفيقي ترتاح روحك كنت بتمنى تكون موجود يضحكك و صفا قلبك

الله يرحمك يا رفيقي رح اشتقلك

رسالة مطوية من سنتين …. فجأة هوت بي إلى ذاكرتي المنسية
شتاء و مطر…. و مدفأة تشتعل … صوت نارها و رائحة رمادها
مقهانا الصاخب …. و ذلك الطريق …..
صوت لورينا و قهوة
و رائحة تبغك…..
احداث الماضي فجأة اشتعلت…
ملتصقة بالفراغ… و عيناي ترمقان اللاشئ
لا نية لي بالعودة و لا أستطيع الخروج من تلك الذاكرة

ياسمينة حياتي و نور عمري أجمل ما حصل لي 

نايا طفلتي الأولى …… لم أكن اعرف أن الأمومة بهذا القدر من الجمال 

دمت لي يا أميرتي الصغيرة

 


لم يطلقون على كل حالات جمالنا الروحي جنونا

لا أعلم….

هل يبدو اننا قد فقدنا صوابنا في زمن اللاصواب؟

فاعتبرنا مجانين القرن

مجرد كلمات ترصف

تصتك ببعضها مرتجفة من الم الهجر

كانثى هجرها من تحب ذات غياب دون وداع

تعود تلك الحزينة لأرضها البيضاء

تود رسم سطور و خطوط

ان تحتويها تلك الارض لو ساعة او بضع وقت فحسب

لكي تخط جنونا اخر في عالم الضياع

لكني لم اعد اعلم بداية السطر او نهايته

تشابكت النهاية بالبداية

اصبح الكل يساوي الكل فقط

في لحظة صمت


أرتفع….ثم أتهادى….أنزوي في مقعدي و أتوه..

أتسلق الجبال…أهبط الوديان…أرقص على غيمة…

وأعزف لحن القصب…ثم أعود…وبعد شقاء حلم طويل….

أكتشف أنني لم أكن سوى وحدي…وحدي فقط..في أضغاث أحلام…

وحدي ولم يكن معي رفيق سوى السراب…ذاك الذي رسمته مخيلتي الخربة ذات هذيان…

يالغبائي…نسيت أنني مجرد روح…فالروح لا تٌرى..لا تُعشق…ولا تستطيع ممارسة عبثية الواقع…

لذا أيتها الروح عودي أدراجك في سكون…ولتتوحدي في الصمت والوحدة…ولتتبخري كبقايا جنون

يحرقني حنيني للتلاشي في المستحيل واتهاوى متعبة عند نهاية يوم مجنون …….

يقتلني هذياني بك….كإدماني تعاطي الموسيقا ادمنك…….

وكما شغفي لأزهار البنفسج ورائحة الياسمين في صباح تموزي موشح بالندى ……

أتوق للإبحار بين ذراعيك…..

يا أنت ويا انا وقد ضاعا ببعضهما ولم يبق منهما سوى الالف واقفة توحد مابينهما

أما الكيمياء هي ألف ليلة وجرح

جرح ترك ندبة

ندبة اعيتني كلما لمحتها

لحظ اطاح بعقلي عرض الحائط

كيمياؤك كانت حديث العلم

لم تجد تفسيرا

أهي خدر؟

أم عطر

أم تعويذة صنعها ملوك السحر والجان

مازالت يا أيها العابر تفوح من مسامي

تؤرقني تسحبني كما موج يخفي الرمل

 حالة رعاف روح دائم أصابتني مذ رحلت

تحلل دمي وأصبح دون لون

أدركت بحق الإله أنك كنت ضمادا يسد منافذ جنون روحي

سكنتني بعدك كل وحشة الأرض

 و أرعبتني كل ألوان السماء

مؤرقة أنا بفصام شخّصوه فتبين أن اسمه أنت

و ذاك المقهى العتيق لفظني و فنجان قهوتي

إذ ضبطت بحالة ثمالة بأنت

 يا أنا المكسينة

و يا أنت أين رحلت

عد….. ولا تنسى أن تحضر معك…..

 ما تبقى من نبيذ روحي داخل قارورة حنينك

تهاوت روحي
وتهاديت عند حافة المنحدر
اتلاشى …اتكون
اتضور ….واتكور
…على ذاتي
ذات حنين
تختفي الأشياء وارء الأفق
واتحول نحو اللا أفق
انظر خلفي…خلفهم
انعتق…أخلق
واعود
فهل من مجيب؟

مجرد أنثى : ما عدت اعرف كم مرة كرهت الحنين إليك

ولا أعرف متى سأستطيع التوقف عن عشق عينيك

=============== 

آدم: أكرهت الحنين؟

أم عدد مرات نوبات الحنين؟

إذا كنت للعد تجيدين…

فعُدى و عُدى و لن تملين…

فغيرى لن تعشقين…

وفى فلكى كم ستدورين…

و عن عشق عينيّ…

وعداً : لن تتوقفين

================ Read the rest of this entry »

ما زلت أعد النجوم
وأمتطي الغيوم
ما زلت أحلم برائحة الكعك المعجونة بضحكة طفل صغير
و ما زالت عيناي شاخصتان نحو الأفق البعيد
و سأبقى أنتظر حلمي ما حييت

 عندما أتاني سؤالك “كيف حالك؟” وددت لو أستطع أن أجيبك: لو تعلم كم أتألم بسببك, مخنوقة حد الوجع.

دفنت الكلمات في حنجرتي وقتها و غصت عيناي بالدموع …

تذكرت أنك يوما ما أشعلت نارا داخلي….جعلتني آلهة …كنت عشتارك…فجأة صحوت من حلم و إذ بكل هذا كان مجرد رؤيا…هلوسات لا وجود لها…اكتشفت حينها أنني لم أكن عشتارك ولا حتى مومسك…كنت فقط رقما …مجرد نصر جديد تعبئ به جعبتك المتخمة بكافة ألوان النساء وعطورهن التي طغت على رائحتك الذكورية…..لا أعلم هل دور كازانوفا يستهويك؟ ولكن لا بأس كان يمكنك الإبقاء على أدنى حد من انسانيتي و الاستمرار في لعبة الحب وقتا أطول….ثم اختراع صحراء كاملة تدفن بها أكاذيبك. Read the rest of this entry »

أريد الرحيل….

الى ما رواء النجوم لا بل ابعد…

حيث لا يطالنا هم و لا حتى بشر…

اريد اغتيال القسوة بعبير الزهر

“قلت: دعيني اسافر معك”

و أن اتبلل بقطرات ندى بتلات العشق

و تتفتح هذي البتلات على مهل في كل جزء من روحي

وبعد ان تتفتح و تتخم عطرا….

تتساقط وريقاتها على روحك

و تمسح ما بقي من تعب قد فاح من مسامك

لملمت أشياءها مسرعة…حملت حقيبتها..

تأكدت من زينتها و هرولت مسرعة نحو ….الباب

لكنها……. نسيت أن تسأله عنوانه قبل إنهاء المكالمة و الخروج…….

كم يلزمني بعد لأستطيع الصمود أمام العواصف

أصبحت هشة كالحلوى
أخاف أن أمضغ و أعود غير موجودة هاهنا
يكفيني اشتعالا و احتراقا

ما عاد عندي مكان لشعلة اضافية وقد نفذ وقود الصبر مني
حلمي بأن أغفو على ذراعيك ذات حنين
واستنشق كل وجودك بروحي
و أصبح حاملا بجنين الأمل الذي كلما حاولت أن أحصل عليه تجهضه بتلك الكآبة
مللت لعبة القط و الفأر

و مللت الانتظار
أصبحت كائن الانتظار
مخلوق الجنون والحلم
و كل ما احلم به عدد من الحيطان و سقف واحد
و جنين

لماذا احبك؟
سألت نفسي آلاف المرات و لم تجب…
كلما ذابت روحك في روحي
وضممت حناياك في حناياي
و اشتعلنا جنونا حتى الهذيان…
و شعرت ببرد الشتاء حين رحيلك
لماذا أحبك؟
لأن أرضي تزهر كلما مررت بجانبها

و شعري يصبح ابهى كلما داعبته أناملك
لماذا أحبك؟
لأني منك وإليك
وبعيدا عنك لن أكون أنا

المبدع نديم محسن اخترت له هذه الأغنية بصوت غادة شبير

الكلمات احساس لا يوصف و قد أدرجتها أتمنى الاستمتاع



بدوّر على حالي
بلاقيني فيك
وشو بتعرف تملّيني
وترسم ع حيطاني
ضوّ شبابيك
وبهمستك تحييني
وتفوت ع مطارح كنت فيها موت
تزرعني
تسقيني
تجمعني
وتحييني
وشو بتعرف تنسيني
ليل يمرق خطر
وشو بتعرف تخليني
حس اني نهر
والضفتين
شفافك لْ مازهر
شو بتعرف تنديني

وشو بتعرف توديني
فوق الصدى
وما ارجع
رفّ
إحلى
لمسك ع مخملي
اسمع
خف
اعلى
اوصل ع اولي
وانبع
انبع
عم بنبع شلالات

وانبع
اتبحّر
شمسك على الموجات
رقص النار
تضْويني
اولع
اتبخّر
البسلك الغيمات
شكّ زرار
تشتّيني
وارجع
دورة مدى خصبك
ما بتنتهي
بحبك
وشو بشتهي غبّك
وتحويني
سكبني
روى بقلبك
وحلّيني..

بين وجودي و ضياعي
إشارة استفهام
و تتالت الأسئلة
و في عاصفة الأجوبة اللا موجودة اصلا
أغتالني الانتظار…
تجلدت الأحاسيس في مكعب الوحدة
و تتطايرت الأفكار و نسيَت أنها سجينة
لم أعد أقوى على الرحيل
و لن أستطيع البقاء

Read the rest of this entry »

لطالما عشقت الرقص و لطالما أدهشني و أمتعني و لكن هذه الفرقة فريدة من نوعها

و اخترت لكم المقطع التالي لنشارك المتعة أتمنى لكم الجنون مع الإيقاع


Foot DanceWatch more amazing videos here

عطر اليداية

قررت الانتساب إلى حزب الياسمين إذ لم يبق في عنقي مكان لحقد الطيور الجارحة

بيلسان

اللوتس

و للعمر بقية

April 2024
M T W T F S S
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
2930  

Blog Stats

  • 126,424 hits

Flickr Photos

clicking from various places

free counters

where r u

network blogs

CHATTING